أتقدم للأمة العربية والإسلامية بخالص التهاني والتبريكات لحلول العام الهجري الجديد 1444، سائلًا المولى، عز وجل, أن يجعله عام خير وبركة على الجميع، وأن يهيئ لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعته، ويذل فيه أهل معصيته، وأن يفك الكرب عن المكروبين، ويرفع الظلم عن المظلومين. إنه ولي ذلك والقادر عليه.
د. جمال نصار